مسلم وأفتخر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مسلم وأفتخر

اسلامنا لكل مسلم ومسلمة
 
البوابةالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 قصة بني إسرائيل مع البقرة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
bebo
نائب المدير
نائب المدير
bebo


عدد المساهمات : 21
نقاط : 28032
تاريخ التسجيل : 18/07/2009
العمر : 29
الموقع : https://islamna4ever.yoo7.com

قصة بني إسرائيل مع البقرة Empty
مُساهمةموضوع: قصة بني إسرائيل مع البقرة   قصة بني إسرائيل مع البقرة Icon_minitimeالسبت يوليو 18, 2009 5:49 pm

قصة بني إسرائيل مع البقرة Mmx57181




[size=16]
قصة بني إسرائيل مع البقرة Tr1
قصة بني إسرائيل مع البقرة Tl1


قصة بني إسرائيل مع البقرة الشيخ: محمد المنجد

للتحميل المحاضرة صوتيا اضغط هنا

قصة بني إسرائيل مع البقرة Br1
قصة بني إسرائيل مع البقرة Bl1

قصة بني إسرائيل مع البقرة Tr15
قصة بني إسرائيل مع البقرة Tl15


<table style="width: 95%; background-color: white;"><tr><td style="">

قصة بني إسرائيل مع البقرة

ما
ذكر الله قصص أنبيائه في القرآن إلا عبرة لأولى الألباب، ومن هذه القصص
قصة موسى عليه السلام مع بني إسرائيل وأمرهم بذبح البقرة، فقد عرضت في
القرآن بأسلوب يظهر فيه مدى تلكؤهم وسوء أدبهم مع أنبياء الله، وتعديهم
لحدود الله عز وجل، وقد ذكر الشيخ في آخر الدرس مجموعة من الفوائد
المتعلقة بهذه القصة، ومن أبرزها أن اليهود قوم بهت مماطلون مخادعون حتى
لأنبياء الله عليهم السلام.


فوائد من قصص الأنبياء

الحمد لله رب العالمين، وصلى الله وسلم وبارك على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين. وبعد: قصة بني إسرائيل مع البقرة SQoosوَكُلّاً
نَقُصُّ عَلَيْكَ مِنْ أَنْبَاءِ الرُّسُلِ مَا نُثَبِّتُ بِهِ فُؤَادَكَ
وَجَاءَكَ فِي هَذِهِ الْحَقُّ وَمَوْعِظَةٌ وَذِكْرَى لِلْمُؤْمِنِينَ
قصة بني إسرائيل مع البقرة EQoos[هود:120]. لقد جاءت هذه الآية التي نزلت على النبي صلى الله عليه وسلم في فترةٍ هي من أحرج الفترات التي مرت بها الدعوة في مكة

، فاحتاج النبي صلى الله عليه وسلم والمؤمنون إلى مواساةٍ وأنس وتثبيت،
فجاءت هذه القصص لتثبتهم في غمرة هجوم أهل الباطل الشرس ضد جنود الحق،
وكذلك فإن هذه القصص عبرة لأولي الألباب كما قال الله تعالى: قصة بني إسرائيل مع البقرة SQoosلَقَدْ
كَانَ فِي قَصَصِهِمْ عِبْرَةٌ لِأُولِي الْأَلْبَابِ مَا كَانَ حَدِيثاً
يُفْتَرَى وَلَكِنْ تَصْدِيقَ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَتَفْصِيلَ كُلِّ
شَيْءٍ وَهُدىً وَرَحْمَةً لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ قصة بني إسرائيل مع البقرة EQoos[يوسف:111].......

القصص توجد عند أهل الكتاب من حيث العموم
وهذه القصص التي في القرآن يوجد
بعضها عند اليهود والنصارى، بل الكثير منها موجود من جهة العموم، يعرفون
قصة يوسف من جهة العموم، يعرفون قصة أصحاب الكهف من جهة العموم، لكن
التفصيلات التي جاءت في القرآن لا توجد عندهم، بل إنهم قد اختلفوا في
أشياء، وجاء القرآن يفصل بينهم: قصة بني إسرائيل مع البقرة SQoosإِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يَقُصُّ عَلَى بَنِي إِسْرائيلَ أَكْثَرَ الَّذِي هُمْ فِيهِ يَخْتَلِفُونَ قصة بني إسرائيل مع البقرة EQoos[النمل:76]. فأكثره قد فصل بينهم فيه في هذا الكتاب العزيز، ولذلك فإننا لسنا بحاجة إليهم: قصة بني إسرائيل مع البقرة SQoosوَلا تَسْتَفْتِ فِيهِمْ مِنْهُمْ أَحَداً قصة بني إسرائيل مع البقرة EQoos [الكهف:22] لا تستفتِ في أهل الكهف أحداً من أهل الكتاب، فعندك المرجع، وعندك الكفاية.

موقفنا مما عند أهل الكتاب من العلم
ولذلك فإن اللجوء إلى الإسرائيليات
في معرفة التفاصيل ليس من الحكمة في شيء، فهذه الإسرائيليات كثيرٌ منها
كذبٌ وافتراءٌ على الأنبياء، وفيه ما لا يليق بهم، والقصص عن الماضين غيب
فإننا لم نكن معهم، كما قال الله تعالى بعد سياق قصة نوح: قصة بني إسرائيل مع البقرة SQoosتِلْكَ مِنْ أَنْبَاءِ الْغَيْبِ نُوحِيهَا إِلَيْكَ مَا كُنْتَ تَعْلَمُهَا أَنْتَ وَلا قَوْمُكَ مِنْ قَبْلِ هَذَا قصة بني إسرائيل مع البقرة EQoos[هود:49] وقال في ختام قصة يوسف: قصة بني إسرائيل مع البقرة SQoosذَلِكَ مِنْ أَنْبَاءِ الْغَيْبِ نُوحِيهِ إِلَيْكَ وَمَا كُنْتَ لَدَيْهِمْ إِذْ أَجْمَعُوا أَمْرَهُمْ وَهُمْ يَمْكُرُونَ قصة بني إسرائيل مع البقرة EQoos[يوسف:102]، وقال في قصة مريم: قصة بني إسرائيل مع البقرة SQoosذَلِكَ
مِنْ أَنْبَاءِ الْغَيْبِ نُوحِيهِ إِلَيْكَ وَمَا كُنْتَ لَدَيْهِمْ إِذْ
يُلْقُونَ أَقْلامَهُمْ أَيُّهُمْ يَكْفُلُ مَرْيَمَ وَمَا كُنْتَ
لَدَيْهِمْ إِذْ يَخْتَصِمُون قصة بني إسرائيل مع البقرة EQoos[آل
عمران:44] فإذاً هذه القصص بالنسبة لنا غيب؛ لأننا لم نشهدها، ولم نسمعها،
ولم نعاصرها من قبل، ولذلك لا يجوز أن نأتي على الغيب بشواهد من
الإسرائيليات الموجودة عند الكفار في كتبهم من أهل الكتاب، فإن الله
سبحانه وتعالى قد أغنانا عنها، وهذه الإسرائيليات الموجودة ثلاثة أقسام:
القسم الأول: ما يوافق ما عندنا فهذا نأخذه بطبيعة الحال. والقسم الثاني:
يخالف ما عندنا ويصادمه ويضاده، فهذا نرفضه ونكذب به. وقسم ثالث: لا يوافق
ولا يخالف، فقد يكون فيه تفصيل معين ليس مذكوراً في القصة التي وردت في
الكتاب والسنة، كذكر بعض البقرة الذي ضرب به القتيل من بني إسرائيل فحيي،
مثل هذا نحن لا نصدق به ولا نكذب؛ لأنه قد يكون حقاً فنكذبه، وقد يكون
باطلاً فنصدقه، فالنبي صلى الله عليه وسلم رخص لنا في رواية أخبارهم -غير
المصادمة للشريعة- لكنه قال: (لا تصدقوهم ولا تكذبوهم، فإنه قد يكون حقاً
فتكذبونهم به، وقد يكون باطلاً فتصدقونهم به
) ولذلك فهذا موقفنا من الإسرائيليات.

</td></tr></table>


قصة بني إسرائيل مع البقرة Br15
قصة بني إسرائيل مع البقرة Bl15
[/size]




الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://islamna4ever.yoo7.com
 
قصة بني إسرائيل مع البقرة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مسلم وأفتخر :: المنتدى الاسلامى العام :: من قصص القرآن-
انتقل الى: